احمد درهوس
عدد الرسائل : 35 العمر : 32 تاريخ التسجيل : 22/12/2007
| موضوع: اخبار النجوم فى سطور السبت ديسمبر 29, 2007 2:37 pm | |
| في اعترافات جريئة عن العزوبية وفتاة أحلامه: أحمد عز:نويت الزواج في العام الجديد بشرط! حوار: خيري الكمار [b]لأنه يتميز بمواصفات خاصة بين نجوم جيله، فهو لايكتفي بالنجاح التجاري فقط ولاتخدعه إيرادات الشباك لكنه يبحث عن أعمال تطيل عمره الفني وتبقي في الذاكرة لسنوات طويلة، مثل كبار نجوم السينما يختفي عن العيون والأضواء شهورا طويلة ليعود لجمهوره بمفاجأة، لايهوي صخب الأضواء والشهرة ويفضل الصمت علي الكلام الا في الاوقات الضرورية، يحاسب نفسه بشدة وينتقد ذاته قبل النقاد، خاصة مع نهاية كل عام فالحصاد عنده يأتي بوقفة مع النفس ورغم تطلعاته للسنة الجديدة فإنه لا يمتلك خريطة لها التقينا به في نهاية عام 2007 ومطلع عام .2008
[b]ونحن علي أعتاب عام جديد كيف يري أحمد عز نفسه علي الساحة الفنية في الوقت الحالي؟! أنا شخص قلق جدا، ودائما أسعي للأفضل أتمني ان يحدث هذا الامر معي في العام الجديد خاصة أن عام 2007 كان جيدا واستطعت أن أقدم فيه عملين.. 'الرهينة' و'الشبح' وأتمني أن يوفقني الله في العام الجديد واستطيع تقديم العملين الذي أجهزهما حاليا. حيث اتفقت علي العمل الجديد ومعي المخرجة ساندرا نشأت وجار اختيار باقي فريق العمل حتي ادخل واصور منتصف الشهر القادم. لكن التحضير لهذا العمل استغرق وقتا طويلا جدا فما هي أهم الملامح له خاصة انك خارج من تجربة ناجحة وهي 'الشبح'؟ أحاول أن أجتهد بشكل دائم في كل عمل خاصة ان وائل عبدالله المؤلف والمنتج معي والمخرجة ساندرا نشأت قدمتني في أحسن صورة، ولذلك كل السبل ميسرة امامي حتي ابذل مجهودا مضاعفا لكي أظهر في العمل الجديد بشكل أفضل من 'الشبح' ولكن النتيجة في النهاية ليست في يدي، ولكنها توفيق من الله والفيلم الجديد ينتمي لنوعية الاثارة والاكشن. اخترت ساندرا نشأت وعدت إليها من جديد فهل انتهت الخلافات بينكما؟ لم أختر ساندرا لانني أصغر من اختيار مخرج العمل وأعتبرها استاذتي وهي من المخرجات اللاتي أفضل التعامل معهن وهي تمتلك حسا عاليا واعجبت بالورق وانا لم اترك ساندرا لوجود خلافات لكنها سنة الحياة خاصة انني قدمت معها أجمل افلامي 'ملاكي اسكندرية' و'الرهينة' لكن عندما وجدت السيناريو الذي يناسبها قررت دخول التصوير، ورغم كل شيء فان ساندرا ستظل في نظري الأستاذة. تقول ان التغير سنة الحياة فلماذا لم تستبدل المنتج وائل عبدالله وتحرص علي التعامل معه خاصة ان عقدك معه انتهي بعرض فيلم 'الشبح' في دور العرض رغم ان جهات متعددة دخلت في مفاوضات معك خلال الفترة القادمة؟ سعيد جدا بدخول جهات سينمائية كبيرة معي في مفاوضات وانا لا لا أنكر ذلك لان هذا الامر شرف كبير لي أن يرتبط اسمي بهؤلاء، لكن وائل عبدالله بالنسبة لي ليس منتجا فقط فهو مثل أخي الكبير وسر تعاملي معه انني اثق في تفكيره تماما وعمري ما طلبت منه شيئا ولم ينفذه وانا لا أقيس تعاملي مع المنتج بالأموال التي سوف أحصل عليها منه لكن بالفن الذي سوف يقدمه لي . لكن السوق مثل اسهم البورصة عندما ترتفع الايرادات يزداد الأجر؟ طبعا... لكنني راض بالاجر الذي احصل عليه وسعيد بذلك والحمد لله. هل تحرص علي زيادة أجرك عقب كل فيلم؟ هذا أمر طبيعي مثل كل النجوم لكن وائل عبدالله قبل أن أطلب منه ذلك يحرص هو علي ان يدفع لي لأن العملية حسابية بحتة كلما تحققت إيرادات يزداد أجرك.. لكن النجم يظل متمسكا بأجره ويقبل ان يرتفع لكن العكس مرفوض.. فهل انت كذلك؟ لن أكابر وسوف اقتنع بما آخذه لأننا نعمل في سوق تحكمه قوانين وبصراحة أنا لا أقدم أفلاما حتي أحصل علي أموال وانتهي الامر عند هذا، لكن ما يهمني تقديم اعمال ترضي الجمهور، ونفسي أقدم عدة أفلام جيدة ولن تجد نجما في العالم كله يحقق ايرادات مرتفعة علي طول لكن الاستمرار مع الجمهور بشكل صادق هذا ما احاول السعي له دائما فيلم 'الشبح' جعلك تقدم دورا شعبيا حتي الاكشن الموجود به مثل هذه المناطق ما سبب دخولك هذه المنطقة، وهل تسعي للبحث عن موضوعات تعبر عن هذه الاماكن؟ دائما أبحث عن الاختلاف حتي عندما يشاهد الجمهور فيلمي يقولون 'هذا الولد ممثل كويس' هذا ما يهمني لكن هذا الأمر يأتي بشكل مرحلي لأنه لايمكن أن اقدم علي الادوار الصعبة وانا 'ابن امبارح' في التمثيل، واحب الادوار إلي قلبي الشعبية لانني أرغب في تقديم اعمال تعبر عن القاعدة الشعبية في المجتمع ثم يلتقط انفاسه ويعاود الحديث ويقول أنا في الاساس من منطقة شعبية وبالتحديد 'عابدين' وليس لأنني ساكن في المعادي ووسيم ان تكون هذا الادوار بعيدة عني، فأنا لا أعمل بوسامتي. اتجاه السينما الحالي نحو أفلام الاكشن بعد أن سيطرت الكوميديا لفترة حتي عيد الاضحي معظم الافلام الموجودة به اكشن فهل تسير مع التيار؟ لا مع ولا ضد تركيزي ينصب علي الموضوع وهو الذي يقودني فمثلا 'ملاكي اسكندرية' كان دراميا وبه أكشن بسيط و 'الرهينة' مساحة الاكشن زادت ثم 'الشبح' ما أحب الاشارة إليه هو ان الجمهور عندنا اصبح واعيا جدا ويعرف الفيلم الجيد. هل حرصت علي متابعة افلام موسم عيد الأضحي للتعرف علي كل ما هو جديد؟ لم أتمكن حتي الآن لكن الايرادات التي حققتها هذه الافلام تؤكد انها متميزة. [/b][/b]
|
بعد انفصال غامض يشبه الزواج سمية الخشاب تبحث عن فتي أحلامها الجديد ! حوار: أسامة صفار [b]بالغموض نفسه، وبالتحفظ الذي عرف عنها، أعلنت سمية الخشاب نهاية زواجها الغامض، وبابتسامة لاتخلو من شجن أكدت أنها سوف تبدأ مرحلة جديدة من حياتها الفنية والشخصية. وكانت سمية قد أنهت تصوير فيلمها الجديد 'حين ميسرة' في آخر أيام رمضان الماضي، ثم سافرت كما اعتادت في اجازة قصيرة إلي زوجها في لندن، وعادت بعدها لحضور العرض الخاص للفيلم، ثم أعلنت في هدوء أنها كتبت كلمة النهاية لهذا الزواج الذي أثار فضول الصحافة والاعلام والوسط الفني كله، والذين اعتادوا علي زواج الفنانات سرا، لكن أن تعلن فنانة زواجها، وتتحفظ علي اسم الزوج فهي حالة لم تحدث من قبل، ورشح أيامها وزراء في دول عربية وأبناء مسئولين كبار.. ولكنها حتي بعد أن انتهي الزواج وحين سألناها عن اسمه قالت: الانفصال لايعني عدم التزامي بسرية اسمه، لم يتغير شيء.. ونحن أصدقاء!!
[b]لحظة الطلاق في حياة أي امرأة تبقي حزينة إلي أقصي درجة مهما كانت مقتنعة بأنه الحل الوحيد، فالأمر يتجاوز انفصام علاقة بين شخصين إلي نهاية حياة مستقرة وتفاصيل حميمة وأنس ليبقي بعدها الطرفان في مواجهة المجهول، ولتبقي المرأة في الموقف الأصعب، ورغم ذلك كانت سمية متماسكة، وتؤكد طوال الوقت علي أنها تجاوزت كل هذا إلي البحث عن 'عريس'..! انقلاب فني منذ ما يقرب من عام تلقت سمية الخشاب اتصالا تليفونيا من مي عزالدين أكدت الأخيرة خلاله أن هناك دورا رائعا ينتظرها أي سمية في فيلم 'خيانة مشروعة' الذي يستعد خالد يوسف لتصويره، ووافقت سمية فورا، ولكنها وبعد أن أغلقت تليفونها المحمول شعرت بالخوف تقول: خالد يوسف اسم كبير، وشعرت بالقلق والاحساس بالمسئولية دفعني لطلب السيناريو، وقرأته، وأبديت له خوفي فقال: أنا معك في كل لحظة، وهو ما حدث فعلا، كان يوجهني في كل حركة وكل كلمة، ويشرح كل احساس بالتفصيل، بقدر ارهاقي خاصة أنه احتوي مشاهد اكشن كثيرة استمتعت بالعمل، وعرفت مزاقا جديدا للتمثيل وساهم نجاحي الفيلم في ايماني بالعمل مع خالد يوسف لذلك حين عرض علي 'حين ميسرة' وافقت فورا.. وتضيف ضاحكة 'لم أكن أعرف ما ينتظرني'!! وما الذي كان ينتطرك؟ ارهاق وتعب لم أتعرض له من قبل، وتحذيرات كثيرة من بعض العاملين في الوسط من أصدقائي منها مثلا من قال لي 'اذا نجح الفيلم لن ينسب النجاح لك، واذا فشل سينسب الفشل لك' لكني لم ألتفت لكل هذا وعشت الدور نعم.. عشته لم أمثله، وتنقلت بين حياة الفتاة البسيطة التي تعاني من تحرش زوج الأم، إلي الفتاة المشردة، ثم الراقصة، وسيدة الاعمال الفاسدة، وتعرفت علي أزمات في المجتمع المصري لم أكن أعرف عنها شيئا من قبل. تتحدثين عن وعي جديد..؟! نعم.. فتفاصيل الحياة العشوائية في الأحياء المظلومة بالقاهرة والتفكير في مستقبل هؤلاء وواقعهم، وأطفال الشوارع كل هذا دفع بي إلي منطقة وعي جديدة تماما، ومن البداية استقبلت كل هذا شكلا عاطفيا، فكنت أبكي دائما علي حياة هولاء، وعلي 'ناهد' وهي الشخصية التي قدمتها في الفيلم بشكل خاص، والتي تحولت إلي مطمع من كل الأطراف، وهي لاتملك شيئا تدافع به عن نفسها، فكانت ضحية وهي بسيطة، وكانت ضحية وهي راقصة مشهورة وثرية.. [/b][/b] |
|
|
تعلمت الرقص الهندي وتحلم بالقفص الذهبي: مي عزالدين تحكي قصة ارتباطها مع تامر حسني! حوار: خيري الكمار [b]تطاردها الشائعات.. ويراودها حلم الزواج.. فلا تهتم بكل ما يقال عن شئون قلبها، وتكتفي بحب الفن وانتظار فارس الأحلام.. جريئة تهوي المغامرة والبحث عن كل جديد يجعلها مختلفة عن بنات جيلها.. هي مي عزالدين سائقة الميكروباص والراقصة الهندية والمطربة التي ترفض احتراف الغناء.. وبعد أن كسرت كل القواعد وهربت من برواز الرومانسية اختارت الأدوار الصعبة ومثلها الأعلي الفنانة عبلة كامل.. فما قصتها مع شيكامارا والرقص الهندي وعلاقتها العاطفية مع تامر حسني؟! [b]كنت حريصة علي حضور جلسات العمل قبل البدء في التصوير.. فما المغزي من اختيار اسم 'شيكمارا' الهندي خاصة انك التي صممت عليه؟ أنا أعشق كل ما هو غريب وأكبر دليل علي ذلك فيلم 'أيظن' وأبحث دائما عن الشيء الذي يحدث صدمة لأنني علي قناعة بأن النجاح لا يأتي إلا بمغامرة كبيرة لأن الشيء الطبيعي المتوقع لم يعد يستهوي الناس لذلك صممت علي اسم 'شيكا مارا' خاصة انني مع المنتج أحمد سمير أتعامل علي راحتي لكن ما أحب التأكيد عليه هو أن اسم العمل 'شيكامارا' وليس شيكابالا كما يردد البعض. الفيلم يتناول الحارة الشعبية بمختلف جوانبها حتي أنك تقدمين دور سائقة ميكروباص.. إلا تخافين من أن يقال عنك إنك تسيرين علي خطي عبلة كامل خاصة إنك اشتركت معها من قبل في فيلم 'كلم ماما'؟ عبلة كامل بالنسبة لي مثل أعلي وعيني عليها بشكل دائم وهناك توقيت كان البعض يسألني أنت نفسك تشبهي أي ممثلة كنت أرد عليهم بشكل يفاجئهم لأنهم كانوا يتوقعون أن أقول لهم اسم أي نجمة رومانسية كبيرة لكنني كنت أردد اسم عبلة كامل لأنني أري أنها استطاعت أن تكسب مالا يستطيع نجوم أخرين أن يكسبوه ألا وهو الحب من جميع طبقات المجتمع لأننا عادة ما نجد نجما محبوسا في الطبقة الارستقراطية وهم الذين يفضلونه وآخر من الطبقة الشعبية لكن الإجماع علي نجم واحد أمر صعب ولا يمتلكه معظم النجوم لكن ممكن أن تجده مع محمد فؤاد ومحمد سعد وكريم عبدالعزيز. كما أن عبلة كامل ممثلة كوميدية قديرة خاصة إنها دائما تظهر بدون ماكياج وأنا في الحياة الطبيعية لا أضع الماكياج وكان نفسي أطبقه علي الساحة الفنية لكن هناك شخصيات تفرض علي الممثل نوعا معينا من الماكياج مثل دور الراقصة في 'أيظن' تطلب ماكياجا فجا. لكن الواضح أنك اتخذتها مثلا أعلي وهذا قد يوقعك في التقليد طالما أنك تحرصين علي تقديم أدوار قدمتها هي من قبل؟ أنا عندما أدخل للتصوير أحرص علي أن أفصل بين حالة الإعجاب الشديدة الموجودة عندي تجاه أي نجمة قدمت هذا الدور من قبل حتي لا أحرص علي مشاهدة العمل قبل أي مشهد مثلما يفعل البعض حتي لا أقع في فخ التقليد خاصة إنني أعمل بإحساسي وأجمل شيء أخذته من عبلة كامل أنها ممثلة فطرية تقع في الشخصية وتعيش فيها بسرعة. تقدمين من خلال 'شيكامارا' رقصة هندية.. كيف استطعت أن تصلي لدرجة الجودة الهندية خاصة إنه شعب معروف عنه امتلاك قدرات رهيبة في الغناء والاستعراض؟ تعلمت الرقص الهندي في يومين فقط لأنه لم يكن عندي مساحة وقت أكثر من ذلك بسبب ضغط العمل الذي جعلني لا أمتلك وقتا سوي هذه الفترة، وقد تعلمت الرقص علي أيدي متخصصين مصريين في الرقص الهندي ثم تضحك وتقول 'مش هنود' لكنهم يمتلكون خبرات عديدة في أنواع الرقص المختلفة. الزي الهندي له مميزات خاصة جدا.. فهل استعنت بمصمم أزياء مصري حتي يجهز لك الملابس الخاصة بالشخصية؟ تتوقف قليلا ثم تقول: أنا اشتريت الملابس والاكسسوارات من الهند ولم أستعن بأي مصمم أزياء حتي أضفي مصداقية كبيرة داخل الفيلم. لكن تكلفة الملابس كبيرة.. فهل تحملتين هذه المبالغ أم أن المنتج أصر عليها؟ تحملت كل النفقات رغم أنها غالية جدا، لكن أنا دائما أسعي للشيء الذي يجخدٌِم علي العمل فمثلا لو أمامي فستان يصلح للدور ويوجد آخر بتكلفة مضاعفة اختاره طالما أنه يخدم المشهد.. لأن هذا يعود في النهاية علي العمل ككل، وفي النهاية أنا 'باكبر نفسي زي الاستثمار'. تتحدثين عن الفن بفلسفة خاصة.. فهل أنت دائما في حالة تثقيف لنفسك بما يتطلبه العصر؟ لا أحب التثقيف من خلال القراءة لأنني لا أحبها، لكن ثقافتي مكتسبة من الحياة، وكل خبراتي جاءت من رحلاتي خارج مصر منذ طفولتي ومراهقتي.[/b][/b] |
|
| |
|